نجاة رضيعة خنقتها أمها بالحبل السري
ثم ألقتها في المرحاض
بالصور..
حاولت فتاة تدعى "ثريا يوسف" خنق رضيعتها باستخدام حبلها السرى بعد دقائق من ولادتها، ثم حاولت التخلص منها بإلقائها فى المرحاض عندما اعتقدت أنها توفيت، وذلك بعد أن فاجأتها آلام المخاض فى مطار "ميونيخ" وقامت بوضع طفلتها فى حمام المطار، وذلك وفقا لما ذكرت صحيفة Huffington Post الأمريكية.
إلا إن الطفلة نجت من الموت، فيما حكمت المحكمة على الأم بالسجن لمدة خمس سنوات.
ويذكر أن "ثريا يوسف" البالغة من العمر 22 عاما، سافرت من مطار "دبى" إلى مطار "ميونخ"، حيث وضعت رضيعتها هناك فى الثلاثين من يوليو العام الماضى، لكنها عوضا عن طلب المساعدة حاولت خنق الطفلة والتخلص منها, إلا إن الطفلة علقت فى الأنابيب، واكتشف أحد الأشخاص أنها مازالت على قيد الحياة وقام بإنقاذها بعد 5 دقائق من تخلص والدتها منها.
وتم نقل الطفلة إلى مستشفى الأطفال التخصصى فى "ميونيخ"، وتمكنوا من علاجها وإعادتها إلى صحتها الطبيعة، وهى تعيش الآن مع أسرة بديلة.
وأشارت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية إلى أن الأم رفضت أن تعترف بحقيقة فعلتها مع الطفلة، وقامت باختلاق أربع روايات مختلفة عن حقيقة ما حدث أمام المحكمة، كان من بينها أنها لم تلاحظ أنها أنجبت، أو أنها لم تتقبل فكرة أنها أنجبت؛ ووجهت المحكمة لـ"يوسف" تهمة الشروع فى القتل، لكن المرأة أنكرت التهمة تماما وأكدت براءتها منها.
إلا إن الطفلة نجت من الموت، فيما حكمت المحكمة على الأم بالسجن لمدة خمس سنوات.
ويذكر أن "ثريا يوسف" البالغة من العمر 22 عاما، سافرت من مطار "دبى" إلى مطار "ميونخ"، حيث وضعت رضيعتها هناك فى الثلاثين من يوليو العام الماضى، لكنها عوضا عن طلب المساعدة حاولت خنق الطفلة والتخلص منها, إلا إن الطفلة علقت فى الأنابيب، واكتشف أحد الأشخاص أنها مازالت على قيد الحياة وقام بإنقاذها بعد 5 دقائق من تخلص والدتها منها.
وتم نقل الطفلة إلى مستشفى الأطفال التخصصى فى "ميونيخ"، وتمكنوا من علاجها وإعادتها إلى صحتها الطبيعة، وهى تعيش الآن مع أسرة بديلة.
وأشارت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية إلى أن الأم رفضت أن تعترف بحقيقة فعلتها مع الطفلة، وقامت باختلاق أربع روايات مختلفة عن حقيقة ما حدث أمام المحكمة، كان من بينها أنها لم تلاحظ أنها أنجبت، أو أنها لم تتقبل فكرة أنها أنجبت؛ ووجهت المحكمة لـ"يوسف" تهمة الشروع فى القتل، لكن المرأة أنكرت التهمة تماما وأكدت براءتها منها.
0 التعليقات: